«إشكالية أدوية منع التجلط»: الفرق بين المراجعتين
(←إرتفاع وظائف الكلى) |
|||
سطر 1: | سطر 1: | ||
+ | |||
+ | قرار منع التجلط قد يكون قرار مهدد للحياة life threatening decision لهذا يجب المضي في تنفيذه بحكمة بالغة وتقييم لكل الأمور. | ||
+ | |||
+ | وهو يمثل [[إشكالية قرار منع التجلط]] | ||
==[[إشكالية أدوية منع التجلط]]== | ==[[إشكالية أدوية منع التجلط]]== |
المراجعة الحالية بتاريخ 07:25، 22 مارس 2017
قرار منع التجلط قد يكون قرار مهدد للحياة life threatening decision لهذا يجب المضي في تنفيذه بحكمة بالغة وتقييم لكل الأمور.
وهو يمثل إشكالية قرار منع التجلط
إشكالية أدوية منع التجلط[عدل]
يوجد عدة أنواع لأدوية منع التجلط.
الأقراص
الوارفارين (تداخلات دوائية وغذائية كثيرة - يحتاج تحليل متابعة للتأكد من فاعليته - له تأثيرين متضادين منع التجلط وزيادة التجلط في نفس الوقت)
مضادات التجلط الفموية (ظهرت أدوية جديدة أقل في تداخلاتها الدوائية لكن ثبت أن مخاطرها أعلى على المسنين مثل النزيف) تحتاج مزيد من الدراسات لتفهم عملها وآثارها.
مضادات التجلط المحقونة
عضل وريد تحت الجلد
إرتفاع وظائف الكلى[عدل]
يصعب إستخدام الكلكسان
يحدث نزيف كثيرا
للتنبأ بمدى كفاية الجرعة يمكن قياس مستوى عامل التجلط بالدم
يمكن إستحدام الهيبارين
مثل الكالسيبارين[1] [2]أمبول 12500 كل 12 ساعة[3][4][5][6]
أو 15000 صوديوم هيبارين كل 12 ساعة[7].