«المشاريع العلمية ودور الأفراد في فريق المشاريع العلمية»: الفرق بين المراجعتين
سطر 16: | سطر 16: | ||
==الفرق والتغيير== | ==الفرق والتغيير== | ||
− | + | لكل هذا يجب على الجميع تبنى العمل بروح الفرق للتغيير قليلاً فقليلاً مثل عمل إصلاحات لسفينة مبحرة في وسط البحر لا يمكنها التقف في ميناء لعمل إصلاحات جذرية. [https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9]. | |
[[تصنيف:قضايا صحية]] | [[تصنيف:قضايا صحية]] | ||
[[تصنيف:قطاع برامج وخدمات رعاية المسنين]] | [[تصنيف:قطاع برامج وخدمات رعاية المسنين]] | ||
[[تصنيف:قطاع المنشورات والبحوث]] | [[تصنيف:قطاع المنشورات والبحوث]] |
مراجعة 12:32، 6 أكتوبر 2014
المشاريع العلمية ودور الأفراد في فريق المشاريع العلمية موضوع هام لكل الإصلاحات الخدمية.
روح الفريق
أحد أسباب عدم تقدم العلوم في منطقتنا العربية هو عدم العمل بروح الفريق ووجود شكوك متبادلة بين بعض الأطراف وربما عدم إحترافية في العمل بين أفراد فرق العمل. لكل ذلك تبنينا إستخدام مصطلحات أدوار الأفراد المختلفة في فرق عمل المشاريع العلمية أو الخدمية. وذلك إحقاقا للحق ولتشجيع العمل بروح الفريق ولتسجيل إسهام كل فرد في المشاريع. ويذكر فيما يلي التعريفات المقترحة معدلة من مقالة منشورة في مجلة العربي العلمي عدد أبريل 2012 للدكتور نبيل علي.
الفريق به العديد من الأدوار
- المخترع:
- المحقق:
- المتحقق:
- الممكن التكنولوجي:
- متفهم طلب المستخدم:
- متشوف:
- المستشرف:
- المنتج:
- مزيل العقبات:
- الموصل:
الفرق والتغيير
لكل هذا يجب على الجميع تبنى العمل بروح الفرق للتغيير قليلاً فقليلاً مثل عمل إصلاحات لسفينة مبحرة في وسط البحر لا يمكنها التقف في ميناء لعمل إصلاحات جذرية. [1].