«رعاية المسنين في أخر الحياة»: الفرق بين المراجعتين
(أنشأ الصفحة ب'رعاية المسنين في أخر الحياة لا يمكن لأي شخص معرفة متى نهاية عمره. الغيب والأجل بيد الله وحده....') |
(لا فرق)
|
مراجعة 07:42، 3 أكتوبر 2017
رعاية المسنين في أخر الحياة
لا يمكن لأي شخص معرفة متى نهاية عمره. الغيب والأجل بيد الله وحده. لكن يمكن حساب ما يعرف ب"التوقع العمري Life expectancy" أو "معدل البقاء Survival rate" بمقارنة حالة ما بحالات اخرى. وهي ليست معادلة حسابية دقيقة ولكنها تقدير حسابي ربما يزيد او يقل. حسب تعدد المراضة وتوافر العلاج والإستجابة على العلاج وتوافر رعاية صحية ورعاية إجتماعية وتوافر رعاة من الأسرة وإتصال حلقات سلسلة الرعاية. ولا يمكن لأي مخلوق أن يعطي ضمان لأي مخلوق آخر بخصوص التوقع العمري. ولو حتى ضمان الحياة لمدة خمس دقائق. الأجل بيد الله وحده.
أظهرت الدراسات أن المسنين (أكثر من غيرهم من الفئات العمرية الأخرى) في آخر فترة في حياتهم يعانون من إضطرابات وإشكاليات متعددة. أحد حلول هذه الإشكاليات هي زيادة الوعي بخدمات الرعاية المديدة (سواء رعاية مؤسسية في دور تمريض المسنين او بالمنزل مثل الرعاية المنزلية الصحوإجتماعية). وبالوعي بخدمات الرعاية التلطيفية (سواء بالمنزل أو المستشفى أو دور الضيافة Hospice). أو بخدمات دعم الرعاة ووقايتهم من الإستنفاذ.