«انفصال نادر وسمين (فيلم)»: الفرق بين المراجعتين
(أنشأ الصفحة ب'{{معلومات فيلم | اسم الفيلم = انفصال نادر وسمين | اسم اصلي = | صورة = ملصق بالإنجليزية...') |
(لا فرق)
|
مراجعة 21:49، 31 مارس 2015
مقدمة
انفصال نادر وسمين (فيلم) يتحدث عن مشاكل أسرية تقابل إبن أحد مرضى الدمنشيا بسبب إزدياد إحتياجات رعاية والده مما يضغط على حياته العملية والأسرية (تجاه زوجته وإبنته) ويضطر لإحضار راعية لوالده تعاني هي الأخرى من ضغوط إجتماعية. والفيلم يوضح تقلص الحياة الإجتماعية لراعة ألزهيمر لدرجة إذا حدث لهم شئ فهم لا يستطيعون التفكير في أحد ليحل محلهم. وهو فيلم ممتاز من حيث توضيح الضغوط الرعوية والنفسية والعملية والأسرية والمادية وغيرها.
من موقع ويكيبيديا العربية
انفصال نادر وسمين والمعروف باختصار انفصال (بالفارسية:جدایی نادر از سیمین)، هو فيلم سينمائي إيراني 2011 من تأليف وإخراج أصغر فرهادي وبطولة ليلى حاتمي وبیمان معادي وشهاب حسیني وساره بيات وسارينا فرهادي. یتحدث الفيلم عن معاناة عائلة من المجتمع الإيراني والمشاکل التی یفرضها الواقع المعیشي والاجتماعي علی تلك العائلة فی ظل الظروف التقلیدیة السائدة فی ایران. من خلال زوجة تطلب الطلاق حتى تستطيع السفر والعيش في ظروف أفضل خارج إيران في مقابل رفض زوجها وتبدأ المعاناة بين الزوجين، عندما يتهم الزوج بدفع الخادمة التي تعمل في بيته والتسبب بإجهاضها.
تلقى الفيلم مراجعات إيجابية هائلة من النقاد. على موقع الطماطم الفاسدة، الفيلم حصل على نسبة 99% مراجعات إيجابية بناءً على 143 مراجعة ومتوسط تقييم 10/9،[1] كما حصل على تقييم 95 على ميتاكريتيك بناءً على 44 مراجعة.[2] من بين 30 جائزة حصدها، حصل انفصال على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في 2012، كما ترشح لجائزة الأوسكار لأفضل سيناريو أصلي.
طاقم العمل
التمثيل
- ليلى حاتمي: سيمين
- بيمان معادي: نادر
- شهاب حسيني: حجات
- سارة بيات: رازيه
- سارينا فرهادى: تيرمين
- على أصغر شهبازى: والد نادر
- شيرين يزدان بخش: والدة سيمين
الجوائز
حصد الفيلم أكثر 30 جائزة من مهرجانات متعددة منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في 2012، بجانب جائزة الدب الذهبي لأحسن فيلم في مهرجان برلين السينمائي الدولي، ويعد أول فيلم إيراني يحصل على الجائزتين. بالإضافة إلى جوائز الأداء التمثيلى ففى مهرجان برلين ذاته، فكان من نصيب كل من البطل والبطلة وجائزة الدب الفضى. ولا يغافلنا جوائزه على صعيد المونتاج والتصوير وكذلك التأليف. في مهرجان أبوظبي السينمائي 2011، حصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة.