بوابة:المساعدة

من ويكيتعمر
مراجعة 14:28، 12 أغسطس 2015 بواسطة DZ01 (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'{{تصميم بوابة/تصميم2 |تدوير=10 |حاشية_حجم=1 |حاشية_نمط=solid |حاشية_لون=#aaa |عنوان_لون_الخلفية=#aace64 |عن...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى: تصفح، ابحث


المساعدة

An Teallach panorama.jpg

الطب (باللاتينية: ars medicina)، أي فن العلاج؛ هو العلم الذي يجمع خبرات الإنسانية في الاهتمام بالإنسان (اوالحيوان) ، وما يعتريه من اعتلال وأمراض وإصابات تنال من بدنه أو نفسيته أو المحيط الذي يعيش فيه، ويحاول ايجاد العلاج بشقيه الدوائي والجراحي وإجرائه على المريض. كما يتناول الطب الظروف التي تشجع على حدوث الأمراض وطرق تفاديها والوقاية منها، ومن جوانب هذا العلم الاهتمام بالظروف والأوضاع الصحية، ومحاولة التحسين منها.

والطب هو علم تطبيقي يستفيد من التجارب البشرية على مدى التاريخ. وفي العصر الحديث يقوم الطب على الدراسات العلمية الموثقة بالتجارب المخبرية والسريرية.

صندوق1

الطب (باللاتينية: ars medicina)، أي فن العلاج؛ هو العلم الذي يجمع خبرات الإنسانية في الاهتمام بالإنسان (اوالحيوان) ، وما يعتريه من اعتلال وأمراض وإصابات تنال من بدنه أو نفسيته أو المحيط الذي يعيش فيه، ويحاول ايجاد العلاج بشقيه الدوائي والجراحي وإجرائه على المريض. كما يتناول الطب الظروف التي تشجع على حدوث الأمراض وطرق تفاديها والوقاية منها، ومن جوانب هذا العلم الاهتمام بالظروف والأوضاع الصحية، ومحاولة التحسين منها.

والطب هو علم تطبيقي يستفيد من التجارب البشرية على مدى التاريخ. وفي العصر الحديث يقوم الطب على الدراسات العلمية الموثقة بالتجارب المخبرية والسريرية.

صندوق2

والطب هو مهنة قديمة قدم الإنسان ذاته حيث ارتبطت في بدايتها بأعمال السحر والشعوذة والدجل وذلك في العصور القديمة والمجتمعات البدائية حيث مارسها الكهنة والسحرة ثم تقدمت نوعاً ما مع الحضارات القديمة في بلاد الرافدين ومصر (الفراعنة الذين برعوا في تحنيط الأموات) والهند والصين (الوخز بالابر الصينية) إلى أن حدثت النقلة النوعية في زمن الإغريق واليونان وظهور أبقراط (أحد أشهر الأطباء عبر التاريخ وصاحب القسم المعروف باسمه والملتزم بأخلاق المهنة) وجالينوس وغيرهم ومع ظهور الحضارة العربية والإسلامية وتطور الممارسة العلمية التجريبية بدأ الطب يأخذ شكله المعروف اليوم من خلال أعمال علماء وأطباء كبار أمثال ابن سينا (الشيخ الرئيس الذي عرف بأنه أول الباحثين في مجال الطب النفسي وأول من أعطى الدواء عن طريق المحقن وغير ذلك الكثير) وابن النفيس (مكتشف الدورة الدموية الصغرى) والزهراوي والرازي وغيرهم الكثير ممن ظلت كتبهم وأعمالهم تدرس في مختلف أنحاء العالم حتى القرن السابع عشر.

كما كان للمفاهيم المسيحية من الرعاية ومساعدة المرضى دور في تطوير الأخلاق الطبية.[1] المسيحيون النساطرة أنشؤوا مدارس للمترجمين وألحق بها مستشفيات، ولعبوا أدورًا هامة في نقل المعارف الطبية إلى اللغة العربية.[1] ومن المدارس التي أنشأها النساطرة مدارس مسيحية في الرها ونصيبين وجند يسابور وإنطاكية والإسكندرية والتي خرجت هناك فلاسفة وأطبّاء وعلماء ومشرّعون ومؤرّخون وفلكيّون وحوت مستشفى، مختبر، دار ترجمة، مكتبة ومرصد.[2] خلال ظهور عصر النهضة في أوروبا تطورت تطورت تحت قيادة الكنيسة مختلف أنواع العلوم خصوصًا الطب،[3] التشريح.[4]

خلال عصر النهضة تطورت الأبحاث الطبية والتشريح في عام 1543، نشر أندرياس فيساليوس (1514-64) كتاب تشريح مصور، وكان بروفسورًا في جامعة بادوا. ومع ثقافته المبنية على التشريح المكثف للجثث البشرية، قدم أول وصف دقيق للجسم البشري. ومن علماء التشريح في بادوا كان غابريل فالوبيو (1523-1562) الذي وصف الأعضاء التناسلية الأنثوية، مانحًا اسمه لقناة فالوب، وجيرالمو فابريزيو (1537-1619)، الذي عرّف صمامات القلب. مورست الجراحة بواسطة الحلاقين معظم الأحيان، الذين استخدموا نفس الأدوات لكلا المهنتين. بقيت الجراحة بدائية وعملا مؤلما جدا في هذه الحقبة. واستمر الجدل حول التعامل مع الجروح وقد بقي كي الجرح لسدّه الطريقة الرئيسية لإيقاف النزيف. بدأ جراح فرنسي من القرن السادس عشر، هو أمبروز باري (تقريبًا 1510-1590) بترسيخ بعض النظم. فقام بترجمة أعمال فيساليوس إلى الفرنسية لإتاحة المعرفة التشريحية الجديّة لجراحي ساحات المعارك. من خلال الخبرة المكثفة التي اكتسبها في ساحة القتال، قام بتخييط الجروح بدلا من كيها لوقف النزيف أثناء البتر. وقام باستبدال الزيت المغلي لكيّ جروح الطلقات النارية بمرهم من صفار البيض، زيت الزهور والتربنتين. لم تكن طرق علاجه أكثر فعالية فقط بل أكثر إنسانية من التي استخدمت سابقا. من الشخصيات البارزة الأخرى في هذه الحقبة أيضًا كان باراسيلسوس (1493-1541)، وهو كيميائي وطبيب سويسري. اعتقد أن أمراضًا معينة نتجت عن عوامل خارجية محددة وهكذا دعا لعلاجات معينة. ابتكر استخدام العلاجات المعدنية والكيميائية ومنها الزئبق لمعالجة السفلس. كما ألّف أقدم الأعمال الخاصة بالطب المهني وهو مرض عمّال المناجم وأمراض أخرى يصاب بها عمّال المناجم. تطور علم الطب وقفز فقزو نوعية خلال الثورة الصناعية وصولاً إلى الأزمنة الحاضرة والتي أدت إلى تطورات كبرى في كافة العلوم ومنها الطب والفلسفة.

صندوق3

HolyBukhara from Molla Nasreddin Azerbaijanian.jpg

الطب المعتمد على البراهين وهو يعتمد على البراهين فلا يمكن تشخيص أي مرض الا بدليل ويكون دقيقا خاصة في فحص الجثث ومعرفة كيفية القتل الطب المعتمد على البراهين

صندوق4

افاق وحدود الطب

الحدود بين ما هو طب وما ليس بطب كانت محور عدة دراسات. ان انجازات الطب الغربي في القرن التاسع عشر (تخدير، تعقيم، تلقيح والمضادات الحيوية) وانتشاره بشكل موسع في أنحاء العالم جعله الطب النمطي على الرغم من بقاء العلاجات الأخرى. وهذا ما يفسر رفض المعاهد الغربية الاعتراف بالطب التقليدي الأربي والغير أربي، الصيني والعربي وغيره. لكن مع نهاية القرن العشرين وظهور مقاومة المضادات الحيوية وبعض الفيروسات المستعصية والأمراض الغير قابلة للعلاج، عاد للطب التقليدي بعض الاعتراف. ويظهر ذلك في عودة هذا النوع من الطب إلى جانب الطب الحديث في أوروبا مثل الوخز بالابر الصينية والعلاج بالأعشاب. وكذلك مع نهاية القرن العشرين وبظهور مفهوم العولمة رأى هذا الطب التقليدي طريقه إلى النور، ويبدو ذلك جليا في وضع منظمة الصحة العالمية عام 2002 م استراتيجيتها الأولى العامة للطب التقليدي أو البديل.

صندوق5

تخصصات طبية

طب الأسنان. طب أسنان الأطفال. طب أمراض الدم. طب باطني. طب الصدر. تخدير. جراحة عظام. جراحة تجميل. جراحة الأطفال. طب الجهاز البولي. زراعة الأعضاء. جراحة القلب. جراحة الفم والوجه والفكين. علم الدم. علم الغدد الصماء . علم الأشعة. جراحة عصبية. طب الصدر. مرض معدي. طب النساء والتوليد. طب العيون. طب نفسي. طب الحالات الحرجة. طب المسنين. علم الأورام. طب الأطفال. طب شرعي. الطب الصيني. طب بديل. طب رياضي. طب شعبي. طب عسكري. طب وقائي. فريق رعاية المسنين الطبية. طب الجلد. طب جنسي.تخصصات طبية

صندوق6

يبحث حقل الطب الاجتماعي في:

A group of Damas de Rojo.jpg

فهم كيفية تأثير الظروف الاجتماعية والاقتصادية على الصحة والمرض والتدرب على الطب فضلا عن تعزيز الظروف التي يمكن بفضلها أن يؤدي ذلك الفهم إلى بناء مجتمع أكثر صحة.

إن هذا النوع من الدراسة بدأ بشكل أساسي في بداية القرن التاسع عشر، حيث أدت الثورة الصناعية وما تبعها من انتشار الفقر والمرض بين صفوف العمال إلى زيادة القلق بشأن تأثير العوامل الاجتماعية على صحة الفقراء.

ومن الشخصيات البارزة في عالم الطب الاجتماعي كل من رودولف فيرشو وسلفادور الليندي ، ومؤخرا برز نجم بول فارمر وجيم يونغ كيم.

وعلى وجه الخصوص فقد صرح فارمر وآخرون في عام (2006) بأن " الفهم البيولوجي الاجتماعي للظواهر الطبية مثل [المحددات الاجتماعية للصحة] هو أمر نحتاجه بشكل ضروري [1] " حيث كانت وجهة نظر بول تتمثل في أن الطب الحديث يركز على المستوى الفردي، وأن هناك "فجوة" بين التحليل الاجتماعي والممارسات الطبية اليومية. علاوة على ذلك، فقد منح فارمر ونيزي وسولاك إضافة إلى كيشافجي الطب الاجتماعي أهمية متزايدة وأظهروه بأنه بحث علمي "اجتماعي" أكثر فأكثر. كما أشار الأخير إلى "...الغرض من طرح سؤال بيولوجي فقط حول الماهية الحقيقية للظواهر الييولوجية الاجتماعية" [1]".[2]

عموما فإن حقل الطب الاجتماعي مدرج اليوم من قبل جهود الصحة العامة لفهم ما يعرف على أنه المحددات الاجتماعية للصحة.

متفرقات

الطب كمفهوم شمولي

   الطب الوقائي
   الطب العلاجي
   الطب التأهيلي.
   الطب البديل