«دور المسنين في السعودية»: الفرق بين المراجعتين

من ويكيتعمر
اذهب إلى: تصفح، ابحث
سطر 1: سطر 1:
  
  
رغم أن عدد المسنين في السعودية- وفق آخر إحصائية ل[[وزارة الشئون الإجتماعية (السعودية)|وزارة العمل والشؤون الاجتماعية]] – 600 ألف مسن إلا أن عدد المتقدمين إلى دور الرعاية الخاصة بهذه الفئة وصل في جميع المناطق إلى 6 آلاف فقط وهو ما يمثل 1% فقط من عدد المسنين.
+
رغم أن عدد المسنين في السعودية- وفق آخر إحصائية ل[[وزارة الشئون الإجتماعية (السعودية)]] – 600 ألف مسن إلا أن عدد المتقدمين إلى دور الرعاية الخاصة بهذه الفئة وصل في جميع المناطق إلى 6 آلاف فقط وهو ما يمثل 1% فقط من عدد المسنين.
 
توفر وزارة الشؤون الاجتماعية 9 دور فقط على مستوى المملكة لرعاية المسنين. تضع دور الرعاية القليلة العدد والإمكانيات شروطا كثيرة لتقنين قبول النزلاء من المسنين فيها، فهي تؤوي وترعى كل مواطن ذكر أو أنثى بلغ الستين فأكثر، وعجز عن القيام بشؤونه الخاصة، ولا يتوفر لأسرته وأقاربه الإمكانات لذلك. كما توفر رعاية المرضى والمسنين الذين لا عائل لهم ويحالون من المستشفيات بشرط خلوهم من الأمراض المعدية والعقلية. وهذه الفئة هم الأغلب من نزلاء الدور بنسبة تقارب 78%.[http://www.alsharq.net.sa/2014/04/19/1124615]
 
توفر وزارة الشؤون الاجتماعية 9 دور فقط على مستوى المملكة لرعاية المسنين. تضع دور الرعاية القليلة العدد والإمكانيات شروطا كثيرة لتقنين قبول النزلاء من المسنين فيها، فهي تؤوي وترعى كل مواطن ذكر أو أنثى بلغ الستين فأكثر، وعجز عن القيام بشؤونه الخاصة، ولا يتوفر لأسرته وأقاربه الإمكانات لذلك. كما توفر رعاية المرضى والمسنين الذين لا عائل لهم ويحالون من المستشفيات بشرط خلوهم من الأمراض المعدية والعقلية. وهذه الفئة هم الأغلب من نزلاء الدور بنسبة تقارب 78%.[http://www.alsharq.net.sa/2014/04/19/1124615]
  

مراجعة 21:10، 19 يناير 2015


رغم أن عدد المسنين في السعودية- وفق آخر إحصائية لوزارة الشئون الإجتماعية (السعودية) – 600 ألف مسن إلا أن عدد المتقدمين إلى دور الرعاية الخاصة بهذه الفئة وصل في جميع المناطق إلى 6 آلاف فقط وهو ما يمثل 1% فقط من عدد المسنين. توفر وزارة الشؤون الاجتماعية 9 دور فقط على مستوى المملكة لرعاية المسنين. تضع دور الرعاية القليلة العدد والإمكانيات شروطا كثيرة لتقنين قبول النزلاء من المسنين فيها، فهي تؤوي وترعى كل مواطن ذكر أو أنثى بلغ الستين فأكثر، وعجز عن القيام بشؤونه الخاصة، ولا يتوفر لأسرته وأقاربه الإمكانات لذلك. كما توفر رعاية المرضى والمسنين الذين لا عائل لهم ويحالون من المستشفيات بشرط خلوهم من الأمراض المعدية والعقلية. وهذه الفئة هم الأغلب من نزلاء الدور بنسبة تقارب 78%.[1]