قالب:جسم أيسر صفحة رئيسية 0

من ويكيتعمر
اذهب إلى: تصفح، ابحث
قام أكاديميون بالمبادرة بتأسيس ويكيتعمر لإستشعارهم حتمية ذلك.
سفينة تبحر في المحيط. بنية المشاريع العلمية والثورات العلمية تكون قليلاً فقليلاً - مثل سفينة في عرض المحيط ليس لها شواطيء ترسو عليها لتتوقف أو تستريح. وتحتاج للإصلاح والعمرات بشدة لتفادي الغرق. لكنها لا تستطيع التوقف فتقوم بالإصلاح شيئاً فشيئاً أثناء إبحارها.

تجدد الحماس للمشروع في نقاشات متعددة وسط الأكاديمين العاملين بقسم طب المسنين وعلوم التعمر (طب عين شمس). بسبب إلحاح الشعور بالحاجة إلي توافر أداة معرفية. مما دفع إستكمال نضوج الخطة التنفيذية ووضع جدول زمني للتنفيذ الفعلي. وقد مول المشروع مجموعة من العاملين في رعاية المسنين المتحمسين للفكرة. وساعد في تنفيذ الموقع الحالي وإطلاقه في الثامن من سبتمبر عام 2014 أحد الزملاء من المساهمين في ويكيبيديا العربية.

العمل في ويكيتعمر تطوعي والتمويل تطوعي

وقد تم دعوة العديد من العاملين في رعاية المسنين (من قسم طب المسنين بكلية طب عين شمس بسبب التقارب الجغرافي وتقاطع الشبكة الإجتماعية وتقارب المفاهيم والمعارف). ,أيضاً من خارجه للمشاركة في تأسيس الموقع والمساهمة العلمية فيه وإستجاب الكثير منهم. وهذا لا يعني إنغلاق الموقع على فئة معينة لأن الموقع مفتوح للجميع والكل مدعو للمساهمة فيه (إضغط هنا المساهمة في ويكيتعمر). ونؤكد على التواصل والعمل بروح الفريق وعلى تنوع فريق عمل الموقع وعلى تواصل الأجيال.

وقد قسمنا إدارة العمل مبدئيا إلى عدة لجان لتسهيل العمل وسلاسته التي تشمل:

ونتوقع التعاون مع العديد من الأشخاص والهيئات والمنظمات العلمية لإستكمال نضوج المشروع ولمحاولة تحقيق أكبر قدر من أهداف ويكيتعمر لتحسين خدمات المسنين والنهوض بها ورفع المعاناة عن المسنين ورعاتهم ومقدمي خدماتهم.

تمويل الموقع وصيانته وإستدامته How much

إخترنا إنشاء الموقع بمساهماتنا المادية الخاصة للعديد من الأسباب وأهمها ضمان الإستقلالية والحيادية وبسبب تعثر التمويل. كما ذكر في كيف تم إنشاء موقع ويكيتعمر وقد ساهم 10 أشخاص أكاديميون في تمويل إطلاق النسخة الأولى من الموقع ووضع بذور لعدة مقالات فيه.

(إنظر تمويل الموقع وصيانته وإستدامته)

تشكل الموقع

إستخدمنا برنامج "ميديا ويكي" المستخدم في برامج تقنية الويكي وهو مفتوح المصدر من مؤسسة ويكيميديا بمساعدة من بعض الويكيبيدين العرب.

مع ملاحظة أن بنية المشاريع العلمية والثورات العلمية تكون قليلاً فقليلاً - مثل سفينة في عرض المحيط ليس لها شواطيء ترسو عليها لتتوقف أو تستريح. وتحتاج للإصلاح والعمرات بشدة لتفادي الغرق. لكنها لا تستطيع التوقف فتقوم بالإصلاح شيئاً فشيئاً أثناء إبحارها.