«تصنيف:Proton pump inhibitors and vision»: الفرق بين المراجعتين

من ويكيتعمر
اذهب إلى: تصفح، ابحث
سطر 5: سطر 5:
 
تم فتح هذا المجلد في 15-10-2016
 
تم فتح هذا المجلد في 15-10-2016
  
ينتشر إستخدام هذه الأدوية بكثرة وهي أحد الأدوية الموصوفة بكثرة مشتركة بين كل التخصصات الطبية والجراحية في كل أقسام وعيادات المستشفى والصيادلة ومساعديهم في الصيدليات والباعة في المحلات والسوبر ماركتات. وأيضاً تنتجها شركات كثيرة تحت أسماء متعددة (يمكن عمل تعداد لأسماء المنتجات في السوق المصرية والسعودية والأمريكية والأوروبية للدلالة على إنتشار إنتاجها وإستهلاكها). (نحتاج البحث عن DUS مقع هذه الأدوية في دراسات إستخدام الأدوية) ونسب إستهلاكها في إقتصاديات المستشفيات وعلى مستوى الدول وعلى مستوى العالم. وتحدثنا المؤتمرات والمقالات والنقاشات عن فوائد ومزايا ونتائج الأدوية المرجوة ونتداولها بكثرة فمثلا يتم كتابتها لأغلب -إن لم يكن كل- المرضى المنومين بالمستشفيات وخصوصا المسنين ومرضى الرعايات المركزة "كنوع من الوقاية" وبفرضية "بدواء آمن". ولكن من غير المتحدث عنه (بكثرة مماثلة للمزايا) العيوب المحتملة أو المؤكدة. مثلا في فئات محددة مثل المسنين قد تكون مميتة مشاكل البصر (حادث السيارة في التقرير السويسري وغيره من الهبطات/السقوط الغير مبلغ عناه) أو التداخل الدوائي مع الكلوبيدوجريل (مقالة BMJ وملخصها الفرنسي) أو الهشاشة او مشاكل أمراض الدم (ملخص فرنسي) وإنخفاض الماغنسيوم (ملخص فرنسي وملخص دانيماركي مترجم) وغير ذلك من مشاكل مثل عدوى الرئة وعدوى الجهاز الهضمي. أو فاعلية الدواء في فئات محددة مثل المواليد أقل من عام (مقالة الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال). وأيضا أن التأثيرات الضارة على البصر تحدث أيضا مع المعطاة بالفم مثل المعطاة بالوريد (تقرير دانيماركي في نشرة منظمة الصحة العالمية). وغير ذلك مما لو تم تداوله في النقاشات لأحجم العديد من الأطباء (والمرضى الذين يستخدمونه دون وصفات) عن إستعمال هذه الأدوية إلا لوجود سبب واضح محدد. ما ننادي به هو ترشيد هذه الأدوية في إستخدامها فقط عند وجود حاجة مؤكدة وبواسطة الأطباء فقط. والحد من إستخدامها عند المسنين أو إستخدامها بحذر بالذات في من لديهم أو عرضة لمشاكل الإبصار أو جلطات القلب. والوعي بإحتمالية رفعها لنسب الوفيات وبالتالي عدم وصفها إلا في وجود سبب واضح حقيقي. وأيضا مراجعة التوصيات بإستخدامها للوقاية أو لتقليل إزعاج أدوية المسكنات NSAID في المسنين بالخصوص. فهذه التوصية مشهورة وتحتاج لمراجعة بسبب خطورة هذا الأدوية في المسنين وبالتالي عدم وصفها إلا بعد مقارنة الفوائد والمخاطر. وأيضا موضوع فرص حدوث الأعراض الجانبية (مثلا مشاكل الإبصار مذكور أنها شديدة ومهمة severe important في تقرير أوروبي وأظن في نيوزيلاندا). وطبعا مشكلة الهذيان/الإختلاط وهي قضية هامة جدا في المسنين بسبب شهرته وبسبب أنه متلازمة عملاقة وبالتالي ليس لها سبب واحد لكن أسباب متعددة نحاول التعامل معها فلا يجب زيادة هذه الأسباب دون داعي أحاجة مؤكدة. الموضوع يصعب تعميمه ويشكل تحدي في الدراسات أحد هذه التحديات هو وجود تأثير لجينات الصيدلة pharmacogenetics في الأوميبراز. لكن يبقى الخطر والأعراض الجانبية مؤكدة ومرصودة في الدراسات ولا يجب السماح للتحديات بوقف الدراسات لكن نحتاج للتغلب على التحديات لتحسين الخدمات المقدمة وزيادة أمان الرعاية الصحية. --احمد شوقي محمدين 06:00، 21 أكتوبر 2016 (ت ع م)
+
ينتشر إستخدام هذه الأدوية بكثرة وهي أحد الأدوية الموصوفة بكثرة مشتركة بين كل التخصصات الطبية والجراحية في كل أقسام وعيادات المستشفى والصيادلة ومساعديهم في الصيدليات والباعة في المحلات والسوبر ماركتات. وأيضاً تنتجها شركات كثيرة تحت أسماء متعددة (يمكن عمل تعداد لأسماء المنتجات في السوق المصرية والسعودية والأمريكية والأوروبية للدلالة على إنتشار إنتاجها وإستهلاكها). (نحتاج البحث عن DUS مقع هذه الأدوية في دراسات إستخدام الأدوية) ونسب إستهلاكها في إقتصاديات المستشفيات وعلى مستوى الدول وعلى مستوى العالم. وتحدثنا المؤتمرات والمقالات والنقاشات عن فوائد ومزايا ونتائج الأدوية المرجوة ونتداولها بكثرة فمثلا يتم كتابتها لأغلب -إن لم يكن كل- المرضى المنومين بالمستشفيات وخصوصا المسنين ومرضى الرعايات المركزة "كنوع من الوقاية" وبفرضية "بدواء آمن". ولكن من غير المتحدث عنه (بكثرة مماثلة للمزايا) العيوب المحتملة أو المؤكدة. مثلا في فئات محددة مثل المسنين قد تكون مميتة مشاكل البصر (تقارير ألمانيا وإنجلترا والدانيمارك وسويسرا وتحذيرات نيوزيلاندا) (حادث السيارة في التقرير السويسري وغيره من الهبطات/السقوط الغير مبلغ عناه) أو التداخل الدوائي مع الكلوبيدوجريل (مقالة BMJ وملخصها الفرنسي) أو الهشاشة او مشاكل أمراض الدم (ملخص فرنسي) وإنخفاض الماغنسيوم (ملخص فرنسي ويذر تقرير أسباني وملخص دانيماركي مترجم) ووصفها بأنها شديدة وتسببت في تياتنوس وسرعة ضربات القلب فينتركيولار تاكيكارديا sur le plan clinique, tétanie, crise comitiale et tachycardie ventriculaire. ويذكر تقرير أسباني في ملخص فرنسي وأنها تحدث بعد الإستخدام فترات طويلة من شهرين ل11 سنة. وهذا يعكس إستخدام الدواء لفترة 11 سنة. هذا يعني الأمان على المدى البعيد ربما لكن نحتاج لدراسة تأثير إستخدام الدواء على البصر عند بدايته وتأثير ذلك على أنشطة الحياة وربما النصح بتجربة وقف الدواء لفترة شهر ومراقبة تحسن الماغنسيوم والإبصار وغير ذلك. وغير ذلك من مشاكل مثل عدوى الرئة وعدوى الجهاز الهضمي. أو فاعلية الدواء في فئات محددة مثل المواليد أقل من عام (مقالة الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال). وأيضا أن التأثيرات الضارة على البصر تحدث أيضا مع المعطاة بالفم مثل المعطاة بالوريد (تقرير دانيماركي في نشرة منظمة الصحة العالمية). وغير ذلك مما لو تم تداوله في النقاشات لأحجم العديد من الأطباء (والمرضى الذين يستخدمونه دون وصفات) عن إستعمال هذه الأدوية إلا لوجود سبب واضح محدد. ما ننادي به هو ترشيد هذه الأدوية في إستخدامها فقط عند وجود حاجة مؤكدة وبواسطة الأطباء فقط. والحد من إستخدامها عند المسنين أو إستخدامها بحذر بالذات في من لديهم أو عرضة لمشاكل الإبصار أو جلطات القلب. والوعي بإحتمالية رفعها لنسب الوفيات وبالتالي عدم وصفها إلا في وجود سبب واضح حقيقي. وأيضا مراجعة التوصيات بإستخدامها للوقاية أو لتقليل إزعاج أدوية المسكنات NSAID في المسنين بالخصوص. فهذه التوصية مشهورة وتحتاج لمراجعة بسبب خطورة هذا الأدوية في المسنين وبالتالي عدم وصفها إلا بعد مقارنة الفوائد والمخاطر. وأيضا موضوع فرص حدوث الأعراض الجانبية (مثلا مشاكل الإبصار مذكور أنها شديدة ومهمة severe important في تقرير أوروبي وأظن في نيوزيلاندا). وطبعا مشكلة الهذيان/الإختلاط وهي قضية هامة جدا في المسنين بسبب شهرته وبسبب أنه متلازمة عملاقة وبالتالي ليس لها سبب واحد لكن أسباب متعددة نحاول التعامل معها فلا يجب زيادة هذه الأسباب دون داعي أحاجة مؤكدة. الموضوع يصعب تعميمه ويشكل تحدي في الدراسات أحد هذه التحديات هو وجود تأثير لجينات الصيدلة pharmacogenetics في الأوميبراز. لكن يبقى الخطر والأعراض الجانبية مؤكدة ومرصودة في الدراسات ولا يجب السماح للتحديات بوقف الدراسات لكن نحتاج للتغلب على التحديات لتحسين الخدمات المقدمة وزيادة أمان الرعاية الصحية. --احمد شوقي محمدين 06:00، 21 أكتوبر 2016 (ت ع م)
  
 
[[تصنيف:Ahmed S. Mohammedin]]
 
[[تصنيف:Ahmed S. Mohammedin]]

مراجعة 07:15، 21 أكتوبر 2016

بسم الله الرحمن الرحيم

مشروع منذ عام 2008

تم فتح هذا المجلد في 15-10-2016

ينتشر إستخدام هذه الأدوية بكثرة وهي أحد الأدوية الموصوفة بكثرة مشتركة بين كل التخصصات الطبية والجراحية في كل أقسام وعيادات المستشفى والصيادلة ومساعديهم في الصيدليات والباعة في المحلات والسوبر ماركتات. وأيضاً تنتجها شركات كثيرة تحت أسماء متعددة (يمكن عمل تعداد لأسماء المنتجات في السوق المصرية والسعودية والأمريكية والأوروبية للدلالة على إنتشار إنتاجها وإستهلاكها). (نحتاج البحث عن DUS مقع هذه الأدوية في دراسات إستخدام الأدوية) ونسب إستهلاكها في إقتصاديات المستشفيات وعلى مستوى الدول وعلى مستوى العالم. وتحدثنا المؤتمرات والمقالات والنقاشات عن فوائد ومزايا ونتائج الأدوية المرجوة ونتداولها بكثرة فمثلا يتم كتابتها لأغلب -إن لم يكن كل- المرضى المنومين بالمستشفيات وخصوصا المسنين ومرضى الرعايات المركزة "كنوع من الوقاية" وبفرضية "بدواء آمن". ولكن من غير المتحدث عنه (بكثرة مماثلة للمزايا) العيوب المحتملة أو المؤكدة. مثلا في فئات محددة مثل المسنين قد تكون مميتة مشاكل البصر (تقارير ألمانيا وإنجلترا والدانيمارك وسويسرا وتحذيرات نيوزيلاندا) (حادث السيارة في التقرير السويسري وغيره من الهبطات/السقوط الغير مبلغ عناه) أو التداخل الدوائي مع الكلوبيدوجريل (مقالة BMJ وملخصها الفرنسي) أو الهشاشة او مشاكل أمراض الدم (ملخص فرنسي) وإنخفاض الماغنسيوم (ملخص فرنسي ويذر تقرير أسباني وملخص دانيماركي مترجم) ووصفها بأنها شديدة وتسببت في تياتنوس وسرعة ضربات القلب فينتركيولار تاكيكارديا sur le plan clinique, tétanie, crise comitiale et tachycardie ventriculaire. ويذكر تقرير أسباني في ملخص فرنسي وأنها تحدث بعد الإستخدام فترات طويلة من شهرين ل11 سنة. وهذا يعكس إستخدام الدواء لفترة 11 سنة. هذا يعني الأمان على المدى البعيد ربما لكن نحتاج لدراسة تأثير إستخدام الدواء على البصر عند بدايته وتأثير ذلك على أنشطة الحياة وربما النصح بتجربة وقف الدواء لفترة شهر ومراقبة تحسن الماغنسيوم والإبصار وغير ذلك. وغير ذلك من مشاكل مثل عدوى الرئة وعدوى الجهاز الهضمي. أو فاعلية الدواء في فئات محددة مثل المواليد أقل من عام (مقالة الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال). وأيضا أن التأثيرات الضارة على البصر تحدث أيضا مع المعطاة بالفم مثل المعطاة بالوريد (تقرير دانيماركي في نشرة منظمة الصحة العالمية). وغير ذلك مما لو تم تداوله في النقاشات لأحجم العديد من الأطباء (والمرضى الذين يستخدمونه دون وصفات) عن إستعمال هذه الأدوية إلا لوجود سبب واضح محدد. ما ننادي به هو ترشيد هذه الأدوية في إستخدامها فقط عند وجود حاجة مؤكدة وبواسطة الأطباء فقط. والحد من إستخدامها عند المسنين أو إستخدامها بحذر بالذات في من لديهم أو عرضة لمشاكل الإبصار أو جلطات القلب. والوعي بإحتمالية رفعها لنسب الوفيات وبالتالي عدم وصفها إلا في وجود سبب واضح حقيقي. وأيضا مراجعة التوصيات بإستخدامها للوقاية أو لتقليل إزعاج أدوية المسكنات NSAID في المسنين بالخصوص. فهذه التوصية مشهورة وتحتاج لمراجعة بسبب خطورة هذا الأدوية في المسنين وبالتالي عدم وصفها إلا بعد مقارنة الفوائد والمخاطر. وأيضا موضوع فرص حدوث الأعراض الجانبية (مثلا مشاكل الإبصار مذكور أنها شديدة ومهمة severe important في تقرير أوروبي وأظن في نيوزيلاندا). وطبعا مشكلة الهذيان/الإختلاط وهي قضية هامة جدا في المسنين بسبب شهرته وبسبب أنه متلازمة عملاقة وبالتالي ليس لها سبب واحد لكن أسباب متعددة نحاول التعامل معها فلا يجب زيادة هذه الأسباب دون داعي أحاجة مؤكدة. الموضوع يصعب تعميمه ويشكل تحدي في الدراسات أحد هذه التحديات هو وجود تأثير لجينات الصيدلة pharmacogenetics في الأوميبراز. لكن يبقى الخطر والأعراض الجانبية مؤكدة ومرصودة في الدراسات ولا يجب السماح للتحديات بوقف الدراسات لكن نحتاج للتغلب على التحديات لتحسين الخدمات المقدمة وزيادة أمان الرعاية الصحية. --احمد شوقي محمدين 06:00، 21 أكتوبر 2016 (ت ع م)

تصنيفات فرعية

هذا التصنيف يحوي التصنيف الفرعي، من إجمالي 1.

صفحات تصنيف «Proton pump inhibitors and vision»

الصفحات 154 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 154.